mr.fareed
نادي مفضل :
عدد المساهمات : 226 نقاط : 1584 تقيم : 90 تاريخ الميلاد : 25/10/1991 تاريخ التسجيل : 27/12/2012 العمر : 33 الموقع : العراق العمل/الترفيه : طالب المزاج : فرح
| موضوع: امنياتنا بدون سقف الجمعة فبراير 01, 2013 8:26 am | |
|
أمنياتنا هي سبيلنا الوحيد للامل في جميع الطرق نرى امايتنا لمبعده وكثير من الامل المرسوم في كل طريق نخطوه
تتغذْى الحنْآيِآ بِ الأُمنْيآت ، وُيُرسّلُ الفُؤاد قصُآصآت لِ آلسمْآء لِ تلتف ب الغمْآم فْ تتنْفسّ بِ الأمْل / ويستوُطنْآ فْرحٌ أنتعش
# يندهُ آلبْعُض لِ أمنْيآتِهمْ فْلآ تُجيبْ * فْ يلتزمْ طقوُسّ التْعبْ ويرْسمْ بِ البْآطنْ إعآقه قُدره فْلآ يْصْعد بْل يحُلم فْقط بِ النْهوُض ، وُيلبثْ يحطمْ الأمْل الذيِ ولده - وُ يعتقد إن هْكذآ حيآته سّ تْسيِر
نْظرتْهُ لِ طْريِقه ، بأنْهُ مُترفٌ بِ المشآقْ * ويتوُسّطْهُ مْخآطْر لن يستطْيِع تجنُبهآ ! وأنْ الأمْل سّ يُزهْق يوُماَ فْ يسّقُط هوُ بْ العنْآء فْ تبْدآء رحلةْ التحْطيِم والتحطيمْ لِ قُدرآته وُ مُعجِزآتْه
* التْحطيم وإن نجحت سّ يتُرك أثْرهُ فْيِك ويجْعْل سّبب نجآحك صُدفْه وإن تعبْت / فْ اجتنْبْه
يْرى موُآهبْ النْآسّ ويتفحصْهآ بِ تمْعُن * وموُهبتُهُ بِ الفْرآغ تسّبْح وحيُزُه يِصدْرُ هسّيسٌ إليه وإليه فْقط ولكنْهُ يُغلقَ الأذنْ عنْ السمْآع فْ يتْرك مْكآنْهُ خالياً إلآ منْ قدُرآتْه السآكنْه
* لكْ مكآن من الأنْجآزآت ولكنْك تعمْيِ عينْك عنْه * وتْبتعْد وتلبثُ الحيآة مُتعطْشةً إليهآ وإليِك ، فْ بدأ من الأن رحلة البْحث
يُخآلُ إليِه بأن الوُقت بدأ بِ الفنْآء فْ يسكُب وُقتْه المُتبْقيِ بِمْآ لآ ينْفْعَ ..
وُيْرآ بِأنْ المتفوُقيِنْ / لديهم هديِة وُقتً زآئد وهوُ لآ يمْلكُ منْ الوُقتِ شئ * فْ تجْريِ العقآربْ وُهوُ مُصر على رأيِه بأنْ الوُقت لمْ يكُن لهَ
* لمْ يختْصُ الوُقت لِ أحد دوُن أحد / بْل الجمْيِع بِ بين كفوُفْهم وُقتْ - فْ كُنْ ذكْياَ وأستغلُه لِ صآلحْك
بْينْ يديِه شمْعهَ / تنْتظْر منْه تنْفُسّ الضْوء لِ تْشتْعْل لكنْهُ يحكمْ أغلآقْه ثُغرهَ * فْ يبقى بِ عُتمْه فْ يتخبطْ بْين أوُجآع إحبْآطْهَ الذي بنْآه ويظْل كمْآ هوُ ، دوُنْ أيِ سمْآءَ يهْطلُ تمْيُز
* أشعْل شمْعتك بنْفسّك وَ لآنتْظر غْيرك لِ يتنْفس و يشعِلهآ / وأجعلهْآ بْدآيِه سلسلة التفوُق
ينْظر بِ أنْه الوُحْيِد الذيِ مآتت أمُنْآيتُه * فْ ينْعزل ويبقى بِ مْكآنْه دوُن نمْوُ فْ يتعرضْ لِ الأنْكسّآر عند إي لمْسةِ هوُآء
* ضْع بِ عقلك الأُمنْيآت لآتمْوت بل تسّكُن إن لمْ تجد روُحً وآثْقه بِهآ
يبْقى منْزلهُ دوُن سقفْ يحمْيِه منْ المْطر الشديِد - وُمهزوُزاً ! / وقآبْل لِ نْزع دوُن أيِ مُقآوُمْه بينمْآ منْزل منْ ربى أمُنْيآتْه ع أمْل وآقفا كْ الجْبْل وُ مُهلك عوُآصْف الضْعف
* لنْ يُشيد منْزلك بِ سهوُله ! وكسّل بْل يحتآج لِ عزْيمْه ، وأمْل تكُسّبُه قوُه وصبْر
| |
|